عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتعريف نفسك إينا بالدخول الي المنتدي
إذا كنت عضوا او التسجيل إن لم تكن عضو، وترغب في الإنضمام إلى أسرة المنتدي
التسجيل سهل جدا وسريع وفي خطوة واحدة
وتذكر دائما أن باب الإشراف مفتوح لكل من يريد
شكرا إدارة المنتدي
عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتعريف نفسك إينا بالدخول الي المنتدي
إذا كنت عضوا او التسجيل إن لم تكن عضو، وترغب في الإنضمام إلى أسرة المنتدي
التسجيل سهل جدا وسريع وفي خطوة واحدة
وتذكر دائما أن باب الإشراف مفتوح لكل من يريد
شكرا إدارة المنتدي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 _°العشر الاواخر _|

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
chou_big
Admin
Admin
chou_big


ذكر عدد الرسائل : 419
الموقع : https://skyroom.yoo7.com
العمل/الترفيه : طالب
تاريخ التسجيل : 21/01/2009

اضافات
الدولة: الجزائر الجزائر
my message:
مزاجي: جيد جدا

_°العشر الاواخر _| Empty
مُساهمةموضوع: _°العشر الاواخر _|   _°العشر الاواخر _| Emptyالأحد أغسطس 29, 2010 3:54 pm

_°العشر الاواخر _| R10

كان النبي _°العشر الاواخر _| Article_salla يخص العشر الأواخر من رمضان بأعمال لا يعملها في بقية الشهر:
فمنها: إحياء الليل؛ فيحتمل أن المراد إحياء الليل كله، ففي حديث عائشة قالت: { كان النبي _°العشر الاواخر _| Article_salla يخلط العشرين بصلاة ونوم، فإذا كان العشر - يعني الأخير - شمّر وشدّ المئزر } [رواه أحمد]. ويحتمل أن يريد بإحياء الليل إحياء غالبه، ويؤيده ما في صحيح مسلم عن عائشة، قالت: { ما أعلمه _°العشر الاواخر _| Article_salla قام ليلة حتى الصباح }.
ومنها: أن النبي _°العشر الاواخر _| Article_salla
كان يوقظ أهله للصلاة في ليالي العشر دون غيره من الليالي، قال سفيان
الثوري: أحب إليّ إذا دخل العشر الأواخر أن يتهجد بالليل، ويجتهد فيه،
ويُنهض أهله وولده إلى الصلاة إن أطاقوا ذلك. وقد صح عن النبي _°العشر الاواخر _| Article_salla أنه كان يطرق فاطمة وعلياً ليلاً فيقول لهما: { ألا تقومان فُتصليان } [رواه البخاري ومسلم].
وكان يوقظ عائشة بالليل إذا قضى تهجده وأراد أن يُوتر. وورد الترغيب
في إيقاظ أحد الزوجين صاحبه للصلاة، ونضح الماء في وجهه. وفي الموطأ أن
عمر بن الخطاب كان يصلي من الليل ما شاء الله أن يصلي، حتى إذا كان نصف
الليل أيقظ أهله للصلاة، يقول لهم: الصلاة الصلاة، ويتلو هذه الآية: _°العشر الاواخر _| Braket_r وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا _°العشر الاواخر _| Braket_l [طه:132].
وكانت امرأة أبي محمد حبيب الفارسي تقول له بالليل: ( قد ذهب الليل
وبين أيدينا طريق بعيد، وزادنا قليل، وقوافل الصالحين قد سارت قدامنا، ونحن
قد بقينا ).
يا نائماً بالليل كم ترقد *** قم ياحبيبي قد دنا الموعد
وخُذ من الليل وأوقاته *** ورِداً إذا ما هجع الرّقد
من نام حتى ينقضي ليله *** ثم يبلغ المنزل أو يجهد
ومنها: أن النبي _°العشر الاواخر _| Article_salla
كان يشدّ المئزر. واختلفوا في تفسيره ؛ فمنهم من قال: هو كناية عن شدة
جدِّه واجتهاده في العبادة، وهذا فيه نظر، والصحيح أن المراد اعتزاله
للنساء، وبذلك فسره السلف والأئمة المتقدمون منهم سفيان الثوري،
وورد تفسيره بأنه لم يأوِِ إلى فراشه حتى ينسلخ رمضان. وفي حديث أنس: {وطوى فراشه، واعتزل النساء }.
وقد قال طائفة من السلف في تفسير قوله تعالى: _°العشر الاواخر _| Braket_r فَالآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُواْ مَا كَتَبَ اللّهُ لَكُمْ _°العشر الاواخر _| Braket_l
[البقرة:187]: إنه طلب ليلة القدر. والمعنى في ذلك أن الله تعالى لما أباح
مباشرة النساء في ليالي الصيام إلى أن يتبين الخيط الأبيض من الخيط
الأسود، أمر مع ذلك بطلب ليلة القدر؛ لئلا يشتغل المسلمون في طول ليالي
الشهر بالاستماع المباح، فيفوتهم طلب ليلة القدر، فأمر مع ذلك بطلب ليلة
القدر بالتهجد من الليل، خصوصاً في الليالي المرجو فيها ليلة القدر، فمن ها
هنا كان النبي _°العشر الاواخر _| Article_salla يصيب من أهله في العشرين من رمضان، ثم يعتزل نساءه ويتفرغ لطلب ليلة القدر في العشر الأواخر.
ومنها: تأخيره للفطور إلى السحر: رُوي عنه من حديث عائشة وأنس أنه _°العشر الاواخر _| Article_salla كان في ليالي العشر يجعل عشاءه سحوراً. ولفظ حديث عائشة: { كان رسول الله _°العشر الاواخر _| Article_salla إذا كان رمضان قام ونام، فإذا دخل العشر شدّ المئزر، واجتنب النساء، واغتسل بين الأذانين، وجعل العشاء سحوراً } [رواه ابن أبي عاصم]. وعن أبي سعيد الخدري، عن النبي _°العشر الاواخر _| Article_salla، قال: { لا تواصلوا، فأيكم أراد أن يواصل فليواصل إلى السحر }، قالوا: فإنك تواصل يا رسول الله؟ قال: { إني لست كهيئتكم، إني أبيت لي مُطعم يُطعمني وساقٍ يسقيني } [رواه البخاري].
وظاهر هذا يدل على أنه _°العشر الاواخر _| Article_salla كان يواصل الليل كله، وقد يكون _°العشر الاواخر _| Article_salla إنما فعل ذلك لأنه رآه أنشط له على الاجتهاد في ليالي العشر، ولم يكن ذلك مضعفاً له عن العمل؛ فإن الله كان يطعمه ويسقيه.
ومنها: اغتساله _°العشر الاواخر _| Article_salla بين العشاءين، وقد تقدم من حديث عائشة: { واغتسل بين الأذانين }
والمراد: أذان المغرب والعشاء، قال ابن جرير: كانوا يستحبون أن يغتسلوا كل
ليلة من ليالي العشر الأواخر. وكان النخعي يغتسل في العشر كل ليلة، ومنهم
من كان يغتسل ويتطيب في الليالي التي تكون أرجى لليلة القدر. وكان أيوب
السختياني يغتسل ليلة ثلاث وعشرين وأربع وعشرين، ويلبس ثوبين جديدين،
ويستجمر ويقول: ليلة ثلاث وعشرين هي ليلة أهل المدينة، والتي تليها ليلتنا،
يعني البصريين.
فتبين بهذا أنه يستحب في الليالي التي ترجى فيها ليلة القدر التنظف
والتزين، والتطيب بالغسل والطيب واللباس الحسن، كما يشرع ذلك في الجُمع
والأعياد. وكذلك يُشرع أخذ الزينة بالثياب في سائر الصلوات، ولا يكمل
التزين الظاهر إلا بتزين الباطن بالتوبة والإنابة إلى الله تعالى، وتطهيره
من أدناس الذنوب؛ فإن زينة الظاهر مع خراب الباطن لا تغني شيئاً.
ولا يصلح لمناجاة الملوك في الخلوات إلا من زين ظاهره وباطنه
وطهرهما، خصوصاً ملك الملوك الذي يعلم السر وأخفى، وهو لا ينظر إلى صوركم،
وإنما ينظر إلى قلوبكم وأعماكم، فمن وقف بين يديه فليزين له ظاهره باللباس،
وباطنه بلباس التقوى.
إذا المرء لم يلبس ثياباً من التقوى *** تقلب عُرياناً وإن كان كاسياً
ومنها: الاعتكاف، ففي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها أن النبي _°العشر الاواخر _| Article_salla كان يعتكف العشر الأواخر من رمضان حتى توفاه الله تعالى. وفي صحيح البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه، { كان رسول الله _°العشر الاواخر _| Article_salla يعتكف في كل رمضان عشرة أيام، فلما كان العام الذي قُبض فيه اعتكف عشرين }. وإنما كان يعتكف النبي _°العشر الاواخر _| Article_salla في هذه العشر التي يُطلب فيها ليلة القدر، قطعاً لأشغاله، وتفريغاً لباله، وتخلياً لمناجاة ربه وذكره ودعائه.
فالمعتكف قد حبس نفسه على طاعة الله وذكره، وقطع عن نفسه كل شاغل
يشغله عنه، وعكف بقلبه وقالبه على ربه وما يقربه منه، فما بقى له هم سوى
الله وما يُرضيه عنه. وكما قويت المعرفة والمحبة له والأنس به أورثت صاحبها
الانقطاع إلى الله تعالى بالكلية على كل حال

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://skyroom.yoo7.com
 
_°العشر الاواخر _|
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المفاتيح العشر للنجاح +-* للدكتور ابراهيم الفقى
» أفضل أيام الدنيا أيام العشر من ذي الحجة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ديــ ننـــــا الحنيف :: رمصان الكريم-
انتقل الى: